لا تعتمد على التدقيق اللغوي على الشاشة: سوف نلتقط معظم الأخطاء بهذه الطريقة ، ومن الأسهل تصحيحها ، لكننا سنفتقد بعض الأخطاء. قم دائمًا بإجراء تدقيق نهائي للنسخة المطبوعة.
بل إن ما درج عليه أكثر المدققين في زماننا من منع أي تغيير في العبارة، لَهُوَ هروب من المسؤولية عن إتقان العمل بالتذرع بأنه يخرج التدقيق عن مسماه إلى ” التحرير “.
بعد كل شيء، تستغرق مراجعة النص عبر الإنترنت بضع ثوانٍ وتضمن نتيجة دقيقة وصحيحة. تجنب خداع نفسك من خلال الأخطاء المطبعية المتكررة واستخدم المصحح اللغوي الفرنسي الخاص بنا لمراجعة النصوص الخاصة بك على الإنترنت.
الكاتبُ مرآةُ نفسه، أي: أنّ عليه أن يُدقق ما يكتب، أن يكون ناقدًا أمينًا للذَّات؛ ولكن المشكلة عند التدقيق اللغوي لكتاباتنا الخاصّة وتحريرها، نميلُ إلى قراءتها كما نعتقد أنَّها يجب أن تكون، أي قراءتها بكلِّ أخطائها المطبعيّة والإملائيّة والنَّحوية والصّرفيّة وعلامات ترقيمها، إضافة إلى اختيارِ الكلمات المُناسبة وبناء الجمل؛ لذا من الأفضلِ -دائمًا- الاستعانة بصديقٍ أو بأحد أفراد الأسرة ممّن لديه مهارات لغويّة ونحوية جيِّدة، أو الاستعانة بأحد مُتخصِّصي التدقيق والتَّحرير ولو بمُقابلٍ مادي؛ للوثوق من خلوّ كتاباتنا من الأخطاءِ، وذلك قبل إرسالها للنَّشر.
يعد التدقيق اللغوي الفعال ضروريًا للغاية لإنتاج مستندات عالية الجودة ، سواء أكانت أكاديمية أو مهنية. عندما يتم إجراء التدقيق اللغوي بشكل واضح وصحيح وشامل ، يمكن أن يكون الفرق بين كتابة شيء يتواصل كما هو مفترض أو سوء فهم كبير.
يمكن لمعظم الناس أن يأخذوا حوالي ستة أحرف بدقة في نظرة واحدة فقط ، لذلك نحن نعتمد على رؤيتنا المحيطية (ليست دقيقة للغاية) check here لقراءة الحروف على جانبي تحديقنا.
أنت الآن تدرك مدى فائدة مدقق النحو المجاني على الإنترنت في تصحيح النصوص التي تحتوي على آلاف أو عشرات الآلاف من الكلمات.
بالإضافة إلى ذلك، لا تعمل لوحة المفاتيح على تحسين مهاراتك في الكتابة فحسب، بل تساعدك أيضًا على تعلم كيفية إصلاح الأخطاء حتى لا تضطر إلى ارتكابها مرة أخرى.
إعادة ضبط ما يلزم ضبطه من كلمات النص بالحركات الإعرابية.
أفضل نصيحة يمكنني تقديمها هي عدم تصحيح عملك الخاص. استخدم مصحح لغوي محترف (لكن من الواضح أنني ملزم بقول ذلك)!
جاسم كاظم السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نأمل منكم التكرم بإرسال البا...
موضوع مفيد جدا، وانا أول مرة أعرف الفرق بين التحرير والتدقيق، لكني لا أعتمد على برنامج الوورد لأنه لا يعترف بالهمزة، فتجده يعطيك تحدير على وجود أخطاء في كلمات تستخدم فيها الهمزة، مثلا “إقرأ” يطلب منك تعديلها إلى “اقرا”، هو مفيد لتعقب الأخطاء، لكنه يعطي تحذيرات غير صحيحة في غالب الأحيان.
كيف تتعلم أهمية الأسلوب والاتساق والفرق بين التحرير والتدقيق اللغوي.
إن ما يميز المصحح الخاص بنا عن غيره من برامج التصحيح اللغوي، هو أنه مبني على خوارزميات متقدمة للغاية ولذلك يقدم اقتراحات أقل لكل كلمة وهذا يحصر الاختيار لعدد قليل من البدائل والتي تكون صحيحة.
Comments on “The Fact About التدقيق اللغوي That No One Is Suggesting”